نعود في فقرتنا هاشتاغ هذا الأسبوع إلى تلك المجموعة غريبة الإسم الفريدة من نوعها ” لقد رهجنا من أجلكم ” ، سبق و تحدثنا عنها في مقالة سابقة فهنا في هذه المجموعة تجدون ما لذ وطاب من المأكولات وصوراً من المطبخ ، من المطعم أو المقهى . أجواء سكان المجموعة طيبة و أخوية عائلية ، فعديد علاقات الصداقة بنيت هناك أو في إحدى ” الرهجات الجماعية ” وهي عبارة عن خرجة إلى أحد الأماكن يتم اختيارها بالتصويت في المجموعة ليحضر كل قادم في يديه ما لديه من مأكولات أو مشروبات ليتقاسمها مع بقية المجموعة .
مجموعة بها أجواء خاصة لا يعرفها إلا من تواجد فيها و عاش يومياتها ، نحيي كل المتواجدين هناك على أمل أن ننسق معهم زيارة إلا بلاد الجريد ليتذوقوا ما لذ وطاب من خيرات نخيلنا ومأكولاتنا الشعبية .