هل نَحن عُنصريّون فِعلاً إلى هذهِ الدرجة؟ ومَن المَسؤول عن هذهِ الجريمة.. الجامعة العَربيّة أم فرنسا وبريطانيا وأمريكا وحُلفاؤها العَرب؟ إنّها وَصْمَة عار..